THE 2-MINUTE RULE FOR دور الأم في تربية البنات

The 2-Minute Rule for دور الأم في تربية البنات

The 2-Minute Rule for دور الأم في تربية البنات

Blog Article



البنت القوية، والسعيدة هي بنت تتمتع بصحة جيدة، لذلك نمي لدى طفلتك العادات الصحية منذ الصغر.

قبل التفكير في كيفية تربية البنت، يجب أولًا اختيار الأم، فهي الأقرب، والوالدة، والحياة لابنتها، فإن اختيار الزوجة الصالحة، أعظم الأسباب التي تعين على تربية الأبناء تربية صالحة؛ لأنها الملازمة، والحاضنة لها، فإذا كانت طباعنا تتأثر بالصديق، والجليس، فما بال الأم؟!

ومن المشكلات التي تنشأ عن ذلك مشكلة الطفل الجديد، فكثير من الأمهات تعاني منها (ولعله أن يكون لها حديث مستقل لأهميتها).

الفتاة القوية هي القارئة، والمثقفة، فالمعرفة قوة، امنحي صغيرتك هذه القوة وعوديها على القراءة، ما ينمي مهاراتها ويعزز من ثقتها بنفسها.

حينما أنحني لأُقبِّل يديْكِ، وأسكب دموعي عند قَدمَيْكِ، وأستجدي نظرات الرضا من عينيكِ؛ حينها فقط أشعر باكتمال رجولتي!

الفتاة القوية هي القارئة، والمثقفة، فالمعرفة قوة، امنحي صغيرتك هذه القوة وعوديها على القراءة، ما ينمي مهاراتها ويعزز من ثقتها بنفسها.

لا يقتصر دور الأم والاب في تربية الأبناء على المهام المنزلية والتربية النفسية بل هناك دور يقومون به الأباء في التنشئة الاجتماعية لأبنائهم، إليكم دور الأم في التنشئة الاجتماعية:

تبدأ التربية منذ اللحظات الأولى لاحتضانك لابنتك بعد الولادة، فلا تعاملي صغيرتك بشكل مختلف عما تعاملين ابنك السابق أو القادم.

لا تصدي ابنتك عندما تعبر عن رأيها ومشاعرها، وترمينها بعدم اللياقة أو الخروج عن الأدب والاحترام، فأنت ملاذها الآمن.

دعم ثقة الأبناء بأنفسهم من خلال دور الأم في تربية البنات تواجدها حولهم دائماً ومساعدتهم على تطوير مهاراتهم.

شاهدي أيضًا: طريقة ماريا منتسوري في تربية الأطفال بالتفصيل

الحرص على التوافق بين الوالدين: من المهم جداً اتفاق الوالدين على خطة تربوية يرغبان باتباعها مع أبنائهما، والحرص على حُسن العلاقة بينهما لما لها من أثر نفسيّ على الأم في قدرتها على رعاية الأبناء وتربيتهم بطريقة صحيحة، كما من واجب الوالدين أن يغرس كلّ منهما ثقة أبنائهما في الآخر؛ فيتجنّب الأب عتاب الأم وانتقادها أمام أطفالها، كما تشرح الأم للأطفال أنّ الأب مشغول لأنّه يسعى لمصلحتهم وخدمة المجتمع.

البنات هن الكائنات الأكثر رقة، وحساسية، ومسؤولية في نفس الوقت، وهن الحنونات، ولا سيما أن البنت دائمًا ما نجدها تتمتع بعاطفةٍ متناهية، للأب، والأم.

يتناسب البناء الجسمي والنفسي للأم مع تربية الأبناء، بدءاً من تغذيتهم والاعتناء بصحتهم وملبسهم وصولاً إلى منحهم مشاعر الحب والحنان التي تُكسبهم نور الإمارات السعادة والشعور بالأمان، كما تدعم الأم نمو أبنائها البدني والعقلي والنفسي، وتُساهم بشكل أساسيّ في دمجهم مع محيطهم الأسري والاجتماعي وتكوين شخصياتهم، ويكون الأبناء أكثر تعلّقاً بأمهاتهم خلال فترة الطفولة المبكرة الممتدة من الشهر التاسع من عمر الطفل حتّى عمر السنة والنصف، ففي حال عزل الأبناء عن أمهم خلال هذه الفترة لمدّة ثلاثة إلى خمسة أشهر فإنّ ذلك يؤثّر سلباً على نموّهم البدني والعاطفي والاجتماعي واللغوي.[١][٢]

Report this page